لمذا
نحب ان نلعب دور الضحية في كل المواقف التي نتعض لها في الحياة
لمذا
هل لمجرد ان نبعد المسؤولية عنا
اذا هكذا نحن نتهرب من المسؤولية
فل تكن مسؤول عن ما تقوم به وما تاقوله وما تعتقده وحتى ما تشعر به بالمسؤولية باتجاه ما تشعر نحوه
ان تلعب دور الضحية قد ينجيك في العديد من المواقف ولكن كن اكيد ان تهرب من المسؤولية حتى وان نجحت في البداية فلن تنجح دائما
انا
افضل ان اكون مسؤول على ان اكون الضحية و لايهمي ما يقال مهما مكان يقال
الان ما قيل وما يقال في الحيقية هو مجرد صنيع لرواية خيالية قد صنعت حتى
يلعب دور التضحية و الضحية
لمذا
هل نخاف من ان يلومنا الناس على ما فعلنا ام لمجرد الشعور بالرضا عن النفس المصطنع بالرغم من اننا في الحقيقة الباطنة نشعر بالذنب
لمذا
لمذا لا نفهم الغير لما نستغل ما يقدمه لنا لنجرح
حين يعطى لكل مجال سغير استغله و حاول ان تصنع منه محال اكبر
فكر جيد في الحياة و الحياة ليست اصلا كما نحب
بل علينا ان نستغل ما تقدمه لنا لنصنع ما نشاء
لمذا
نفضل الخسارة لنلعب دور الضحية دوما
اضحك على نفسك ان قمت بهذا
فانت بالحقيقية اغبا انسان على الأرضنحب ان نلعب دور الضحية في كل المواقف التي نتعض لها في الحياة
لمذا
هل لمجرد ان نبعد المسؤولية عنا
اذا هكذا نحن نتهرب من المسؤولية
فل تكن مسؤول عن ما تقوم به وما تاقوله وما تعتقده وحتى ما تشعر به بالمسؤولية باتجاه ما تشعر نحوه
ان تلعب دور الضحية قد ينجيك في العديد من المواقف ولكن كن اكيد ان تهرب من المسؤولية حتى وان نجحت في البداية فلن تنجح دائما
انا
افضل ان اكون مسؤول على ان اكون الضحية و لايهمي ما يقال مهما مكان يقال
الان ما قيل وما يقال في الحيقية هو مجرد صنيع لرواية خيالية قد صنعت حتى
يلعب دور التضحية و الضحية
لمذا
هل نخاف من ان يلومنا الناس على ما فعلنا ام لمجرد الشعور بالرضا عن النفس المصطنع بالرغم من اننا في الحقيقة الباطنة نشعر بالذنب
لمذا
لمذا لا نفهم الغير لما نستغل ما يقدمه لنا لنجرح
حين يعطى لكل مجال سغير استغله و حاول ان تصنع منه محال اكبر
فكر جيد في الحياة و الحياة ليست اصلا كما نحب
بل علينا ان نستغل ما تقدمه لنا لنصنع ما نشاء
لمذا
نفضل الخسارة لنلعب دور الضحية دوما
اضحك على نفسك ان قمت بهذا