كل منا يبحث عن الطرف الأخر أو ما يسميه العديد النصف
الأخر لأنه مكمل لنا و لكل واحد منا
لنقف فقط وقفت نضام
لأنك ما زلت في الحقيقة تبحث عن الطرف الأخر لكن الغريب
في الأمر حين يكون لك طرف أخر أصلا
ولا تزال تبحث عن الطرف الأخر
إن الغريب هنا هو أن كل الناس أو حتى نكون دقيقين أكثر
99.99 % من من لهم
طرف أخر من الجنسين
لا يزال يبحث عن الطرف الأخر و
النصف الأخر
هنا نقف من جديد
أليس من الغريب أن كل من لهم شريك
هم في الحقيقة غير راضين
هل إذا نستغني عن هته الشراكة التي
قد نمل البحث عنها أو ما العمل إذا
الحقيقة :
الحقيقة في هته المعادلة التي حلها
عدد خيالي ينتمي إلى مجال مفتوح حدوده غير منتهية
هو
الرضا
لو كان كل واحد منا رض بالشريك و
النصف الأخر
فما بحثنا
المشكلة
إننا نقرر ومن مجرد أول لقاء انه أو
انهي الطرف الذي يا طالما بحثنا عنه لكن في الحقيقة هو مجر هروب منا من الواقع
الذي سئمناه
كل منا يبحث عن الحب و أنت تبحث عن الحب و أنت
تبحثين عن الحب و لكن هل أنا هو الحب الذي تبحثين عنه أو أنت الحب الذي ابحث عنه أنا
هنا السؤال
عليك أن نختار جيدا حتى نجد الحب
إذ اخترنا و كنا راضين فسنكون من
00.01% الباقين
I.Saib
الأخر لأنه مكمل لنا و لكل واحد منا
لنقف فقط وقفت نضام
لأنك ما زلت في الحقيقة تبحث عن الطرف الأخر لكن الغريب
في الأمر حين يكون لك طرف أخر أصلا
ولا تزال تبحث عن الطرف الأخر
إن الغريب هنا هو أن كل الناس أو حتى نكون دقيقين أكثر
99.99 % من من لهم
طرف أخر من الجنسين
لا يزال يبحث عن الطرف الأخر و
النصف الأخر
هنا نقف من جديد
أليس من الغريب أن كل من لهم شريك
هم في الحقيقة غير راضين
هل إذا نستغني عن هته الشراكة التي
قد نمل البحث عنها أو ما العمل إذا
الحقيقة :
الحقيقة في هته المعادلة التي حلها
عدد خيالي ينتمي إلى مجال مفتوح حدوده غير منتهية
هو
الرضا
لو كان كل واحد منا رض بالشريك و
النصف الأخر
فما بحثنا
المشكلة
إننا نقرر ومن مجرد أول لقاء انه أو
انهي الطرف الذي يا طالما بحثنا عنه لكن في الحقيقة هو مجر هروب منا من الواقع
الذي سئمناه
كل منا يبحث عن الحب و أنت تبحث عن الحب و أنت
تبحثين عن الحب و لكن هل أنا هو الحب الذي تبحثين عنه أو أنت الحب الذي ابحث عنه أنا
هنا السؤال
عليك أن نختار جيدا حتى نجد الحب
إذ اخترنا و كنا راضين فسنكون من
00.01% الباقين
I.Saib