والله يا اخي لا شكر على واجب معا ان شاء الله نعمل على لاثراء المنتدى وتقديم ما يمكننا تقديمه وحتى انت وكل اسرة المنتدى مش مقصريين وشنو كاينة حاجة نطلبها منكم هي الدعاء وخاصة في هاد الوقت الله يعينكم
4 مشترك
قيم اسلاميه في حياتنا اليوميه لابد ان الانغفل عنها
hanouna dz- نائب المدير
- عدد المساهمات : 1020
نقاط : 17581
السٌّمعَة : 108
تاريخ التسجيل : 02/02/2010
العمر : 40
الموقع : -
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 842
نقاط : 1108643
السٌّمعَة : 154
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
العمر : 40
الموقع : centpourcentdziri.ahlamontada.net
كلك تميز ... إختيار رائع و جد مميز للمواضيع
تستحقين أكثر من التميز
موضوع رائع Hanouna dz مشكورة جدا عليه ...
شرفتينا و شرفة بنت الجزائر يا بنت أغلى شيء عدنا الجزائر
شكرا شكرا شكرا ...
تستحقين أكثر من التميز
موضوع رائع Hanouna dz مشكورة جدا عليه ...
شرفتينا و شرفة بنت الجزائر يا بنت أغلى شيء عدنا الجزائر
شكرا شكرا شكرا ...
doudou_kimou- عضو مميز
- عدد المساهمات : 144
نقاط : 5677
السٌّمعَة : 24
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 36
- مساهمة رقم 3
شكر
موضوع في محله و خاصة من طرف شباب اليوم حيث تراه يعمل من اجل التباهي والتفاخر امام الناس وهذا مايسمى بالرياء اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه ..... رنا ديما نستناو في موضوعاتك الرائعة
بسمة الجزائر- مشرف
- عدد المساهمات : 216
نقاط : 15883
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
- مساهمة رقم 4
رد على الموضوع
جزاك الله كل الخير
شكرا لك يا أختي العزيزة
شكرا لك يا أختي العزيزة
hanouna dz- نائب المدير
- عدد المساهمات : 1020
نقاط : 17581
السٌّمعَة : 108
تاريخ التسجيل : 02/02/2010
العمر : 40
الموقع : -
- مساهمة رقم 5
قيم اسلاميه في حياتنا اليوميه لابد ان الانغفل عنها
سنتحدث اليوم عن
الإخلاص وإحضارالنية
واخواتى قال الله تعالى ((وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقيِّمَةِ))صدق الله العظيم (البينة : 5{
وعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنما
الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله
ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه" متفق عليه
اخوتى فى الله إنّ الله جعل الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة
فى البداية ماهو معنى الإخلاص ؟
الإخلاص : هو العمل بالطاعة لله تعالى وحده أي أن يقصد بعمله مرضاة الله تعالى لا مدح الناس.
والمخلص هو الذي يقوم بأعمال الطاعة من صلاة وصيام وحج وزكاة وصدقة وقراءة للقرءان وغيرها
ابتغاء الثواب من الله وليس لأن يمدحه الناس ويذكروه
لأنّ الله تعالى لا يقبل العمل إلا إذا كان خالصا له تعالى وكان هذا العمل موافقا للشريعة موافقا لما جاء
به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لأن النية والقول والعمل لا يكون مقبولا إلا إذا كان موافقا لشرع
الله تعالى
روى الحاكم في المستدرك أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله الرجل
يبتغي الأجر والذكر ما له؟ قال :" لا شيء له " (أي الرجل يعمل العمل يبتغي الأجر من الله تعالى
ومدح الناس له) فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا شيء له " أي لا ثواب له بهذا العمل
لأنه يريد مدح الناس له ثم سأل الرجل رسول الله مرة ثانية فقال يا رسول الله الرجل يبتغي الأجر
والذكر ما له؟ فقال :" لا شيء له " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله لا يقبل من
العمل إلا ما كان خالصا له وابتغي به وجهه " أي إن نوى بعمل الطاعة الأجر من الله والذكر من
الناس فليس له من الثواب شيء.
أما الذي يعمل عمل الطاعة وتكون نيته غير خالصة لله تعالى فهذا هو المحروم من الثواب، هذا لا
ثواب له من عمله هذا وعليه إثم، ذنب كبير من كبائر الذنوب هو ذنب الرياء.
بعض الناس يكثرون من التنفل أو الذكر وحمل السبحة ويقللون الطعام أمام الناس حتى يقول عنهم
الناس بأنهم من الصالحين فهؤلاء لا ثواب لهم في أعمالهم هذه لأنهم ما قصدوا بها وجه الله تعالى
فحرموا من الثواب والعياذ بالله من الرياء والشرك.
وقد سمى الرسول صلى الله عليه وسلم الرياء بالشرك الأصغر
روى الإمام مسلم والإمام أحمد والإمام النسائي: إن أول الناس يقضى عليه يوم القيامة رجل استشهد
فأتي به فعرّفه (أي الله ) نعمته فعرفها قال فما فعلت فيها ؟ قال : قاتلت فيك حتى استشهدت قال: كذبت
ولكنك قاتلت ليقال جريء فقد قيل ذلك ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار.
ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرءان فأتي به فعرّفه نعمته فعرفها قال فماذا عملت فيها ؟ قال: تعلمت
العلم وعلمته وقرأت فيك القرءان قال كذبت ولكنك تعلمت العلم ليقال عالم وقرأت القرءان ليقال هو
قارىء فقد قيل ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار.
ورجل وسّع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله فأتى به فعرّفه نعمته فقال فماذا عملت فيها قال ما
تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها قال كذبت ولكنك فعلته ليقال هو جواد فقد قيل ثم أمر
به فسحب على وجهه ثم ألقي في النار.
فالعاقل الفطن هو الذي يخلص النية لله تبارك وتعالى لأنّ الناس لا ينفعوه بشيء اذا راءى لهم بل هو
الخاسر يوم لقيامة.
نسأل الله أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إذ لا خلاص إلا بالإخلاص
المصادر ( كتاب رياض الصالحين وموقع اهل السنة والجماعة)
منقول
الإخلاص وإحضارالنية
واخواتى قال الله تعالى ((وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقيِّمَةِ))صدق الله العظيم (البينة : 5{
وعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنما
الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله
ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه" متفق عليه
اخوتى فى الله إنّ الله جعل الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة
فى البداية ماهو معنى الإخلاص ؟
الإخلاص : هو العمل بالطاعة لله تعالى وحده أي أن يقصد بعمله مرضاة الله تعالى لا مدح الناس.
والمخلص هو الذي يقوم بأعمال الطاعة من صلاة وصيام وحج وزكاة وصدقة وقراءة للقرءان وغيرها
ابتغاء الثواب من الله وليس لأن يمدحه الناس ويذكروه
لأنّ الله تعالى لا يقبل العمل إلا إذا كان خالصا له تعالى وكان هذا العمل موافقا للشريعة موافقا لما جاء
به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لأن النية والقول والعمل لا يكون مقبولا إلا إذا كان موافقا لشرع
الله تعالى
روى الحاكم في المستدرك أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله الرجل
يبتغي الأجر والذكر ما له؟ قال :" لا شيء له " (أي الرجل يعمل العمل يبتغي الأجر من الله تعالى
ومدح الناس له) فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا شيء له " أي لا ثواب له بهذا العمل
لأنه يريد مدح الناس له ثم سأل الرجل رسول الله مرة ثانية فقال يا رسول الله الرجل يبتغي الأجر
والذكر ما له؟ فقال :" لا شيء له " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله لا يقبل من
العمل إلا ما كان خالصا له وابتغي به وجهه " أي إن نوى بعمل الطاعة الأجر من الله والذكر من
الناس فليس له من الثواب شيء.
أما الذي يعمل عمل الطاعة وتكون نيته غير خالصة لله تعالى فهذا هو المحروم من الثواب، هذا لا
ثواب له من عمله هذا وعليه إثم، ذنب كبير من كبائر الذنوب هو ذنب الرياء.
بعض الناس يكثرون من التنفل أو الذكر وحمل السبحة ويقللون الطعام أمام الناس حتى يقول عنهم
الناس بأنهم من الصالحين فهؤلاء لا ثواب لهم في أعمالهم هذه لأنهم ما قصدوا بها وجه الله تعالى
فحرموا من الثواب والعياذ بالله من الرياء والشرك.
وقد سمى الرسول صلى الله عليه وسلم الرياء بالشرك الأصغر
روى الإمام مسلم والإمام أحمد والإمام النسائي: إن أول الناس يقضى عليه يوم القيامة رجل استشهد
فأتي به فعرّفه (أي الله ) نعمته فعرفها قال فما فعلت فيها ؟ قال : قاتلت فيك حتى استشهدت قال: كذبت
ولكنك قاتلت ليقال جريء فقد قيل ذلك ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار.
ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرءان فأتي به فعرّفه نعمته فعرفها قال فماذا عملت فيها ؟ قال: تعلمت
العلم وعلمته وقرأت فيك القرءان قال كذبت ولكنك تعلمت العلم ليقال عالم وقرأت القرءان ليقال هو
قارىء فقد قيل ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار.
ورجل وسّع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله فأتى به فعرّفه نعمته فقال فماذا عملت فيها قال ما
تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها قال كذبت ولكنك فعلته ليقال هو جواد فقد قيل ثم أمر
به فسحب على وجهه ثم ألقي في النار.
فالعاقل الفطن هو الذي يخلص النية لله تبارك وتعالى لأنّ الناس لا ينفعوه بشيء اذا راءى لهم بل هو
الخاسر يوم لقيامة.
نسأل الله أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إذ لا خلاص إلا بالإخلاص
المصادر ( كتاب رياض الصالحين وموقع اهل السنة والجماعة)
منقول